معارك هي الأعنف منذ ثلاثة أسابيع شهدتها مأرب بالتزامن مع جولة المفاوضات التي يقودها المبعوثان الأممي والأمريكي من أجل وقف إطلاق النار في اليمن، جماعة أنصار الله أعلنت سيطرتها على مواقع في محور جيزان بينما ذكرت السعودية إحباطها هجومين أحدهما استهدف مدينة خميس مشيط والآخر في البحر الأحمر لكن كل هذا التصعيد لم يمنع المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث من القول إنه لا يزال بالإمكان إنهاء الصراع
فكيف يفهم التصعيد في ظل بحث فرص الحل السياسي؟ وهل تحدد معركة مأرب من من الطرفين سيفرض شروطه على الآخر؟ أم أن الجهود الأممية ستنجح في التوصل إلى حل وسط؟
الاشتراك في فيديوهات قناة "RT" من خلال اليوتيوب:
Thanks to RTarabic