التصعيد الذي تجاوز هذه المرة ساحات الحرب اليمنية ليصل للمرة الأولى إلى عمق الإمارات والسعودية، قوبل بردود أفعال إقليمية ودولية منددة واسعة النطاق، واستدعى مواقف ترسم مآلات الملف العالق منذ ما يزيد على سبع سنوات
طهران طالبت الرياض وأبوظبي بتبني موقف سياسي لإنهاء الحرب والحصار على اليمن وبدء حوار بين الأطراف المتنازعة، فيما يطلق التحالف العربي عملية عسكرية لتدمير ما أسماها أهداف "مشروعة" في صنعاء.
من يتحمل مسؤولية التصعيد ومن يملك بالمقابل مفاتيح احتوائه؟
الاشتراك في فيديوهات قناة "RT" من خلال اليوتيوب:
Thanks to RTarabic